El Profesor Ammadi Junto a los participantes en los Estudios de la Frontera
El VII Congreso de Frontera ha reunido a los mejores medievalistas del mundo
Clausurado el VII congreso “Estudios de Frontera dedicado a los Banu Said y en homenaje a la Dra. Mª Jesús Viguera
El Ayuntamiento de Alcalá la Real presentó el día 14 de noviembre el Congreso Internacional de Estudios de Frontera. El acto estuvo presidido por la alcaldesa, Elena Víboras, el concejal de Cultural, Rafael Hinojosa y el coordinador del mismo, José Rodríguez Molina. El congreso se articuló en cuatro espacios temáticos: Fronteras territoriales y culturales; Ciudades en la Península Ibérica en los siglos XI al XVI; Fuentes textuales y documentales y Hechos y gentes: los Banu Said de Alcalá la Real.
Resultó una feliz coincidencia dedicar estos VII Estudios de Frontera a la profesora de la Universidad Complutense, María Jesús Viguera Molins, destacada investigadora del mundo islámico en la época en que los Banus Said mantienen toda su influencia en tierras alcalaínas y nexo entre el mundo árabe y cristiano con sus prestigiosas investigaciones.
Alcalá la Real, motivada por las raíces de la antigua Aben Zaide, la ciudad de los Banu Said, foco cultural y sede de mecenas de las letras y la poesía, ha querido en estos días acoger con singular interés, a la comunidad científica y universitaria para emprender la apasionante tarea de encontrar nuevas luces que iluminen este periodo y sus repercusiones.
El congreso ha sido un eslabón más de la ya larga cadena de Estudios de Frontera que, impulsados por el Ayuntamiento de Alcalá la Real y copatrocinados por la Diputación Provincial de Jaén, ofrecen a curiosos e investigadores un precioso y abundante material de conocimiento histórico. De ellos se han celebrado y editado el de 1995 dedicado al centenario del Arcipreste de Hita; 1997, homenaje a Claudio Sánchez de Albornoz; 1999, homenaje a Juan de Mata Carriazo; 2001 homenaje a Enrique Toral; 2003 homenaje a Juan Torres Fuentes y 2005.
La participación árabe en este congreso ha sido a cargo de los profesores Dr. Abdelgaffar Ben Driss y Dra. Milouda Charouiti de Tetuán y del profesor Dr. Mostafa Ammadi de la Universidad Hassan II Aïn Chock de Casablanca.
las aportaciones historicas de diversos profesores han sido de diversos lugares del mundo como Madrid, Cádiz, Chile, El Cairo, Oviedo, Casablanca, Granada, Evora, Tetuan, Huelva, Berkley, Almeria, Sevilla, Málaga, jaen, Nantes, Paris, Badajoz, Alicante, Lleida, Palma de Mayorca, Barcelona, y Cordoba.
!Qué maravilla es la labor del cálamo: bebe oscuridad y vierte luz... ما أعجب شأن القلم يشرب ظلمة ويلفظ نورا
lunes, 17 de noviembre de 2008
domingo, 2 de noviembre de 2008
الدورة ال11 لمؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للابداع الشعريEncuentro cultural en Kuwait: Edición del diccionario
في احتفالية رائعة افتتح ممثل صاحب السمو أمير الكويت وزير الاعلام الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح الدورة ال11 لمؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للابداع الشعري وسط حضور دولي حاشد يتقدمهم رئيس مجلس رئاسة البوسنة الدكتور حارث سيلازيتش ورئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة وعدد كبير من الادباء والمثقفين والسياسيين العرب والغربيين
وقال وزير الاعلام في كلمة الافتتاح "انه لشرف لي أن أنقل تحيات حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه الذي تكرم وشمل هذه الاحتفالية برعايته".
ومن جابنه اكد رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة اهمية دور مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للابداع الشعري في الارتقاء بالشأن الثقافي والشعري على المستوى العالمي.
وقال السنيورة رئيس الوزراء اللبناني خلال القائه كلمة الضيوف في افتتاح الدورة ال11 لجائزة مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين ان العرب القدامى اعتادوا على اعتبار الشعراء والخطباء ألسنة القبيلة والامة لذا فان مؤسسة البابطين قد حققت الكثير عندما هدفت منذ قدمها بصون هذا المولود الثقافي والحضاري وبتصويره بما يدفع بالاسهام والاستلهام.
واضاف رئيس الوزراء اللبناني قائلا ان الالسنة الحالية التي شهدت انقلابات هائلة في حياة الامم حاولت تنحية الشعر والخطابة عن مركز الصدارة بوضع الاقتصاد والسياسة في واجهة اهتماماتها الرئيسية.
وثمن رئيس مجلس امناء مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للابداع الشعري عبدالعزيز البابطين وتكرم حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح برعاية الدورة ال11 لمؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للابداع الشعري.
واستذكررئيس مجلس الأمناء السيد عبدالعزيز سعود البابطين في كلمة له في حفل الافتتاح هنا اليوم رعاية أمراء الكويت لاعمال المؤسسة منذ ظهورها وهم سمو الامير الراحل الشيخ جابر الاحمد الجابر الصباح وسمو الامير الوالد رحمه الله الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح وصاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه.
وأكد على اهمية الدور الذي قاموا به منذ الخطوات الاولى للمؤسسة وتابعوا مسيرتها وتكرموا بتوجيهات ونصائح وملاحظات وحرصوا على نجاحها وكانوا خير مرشد وهاد لها.
وبين البابطين ان رعاية حضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه دليل ساطع على بصيرة حكام الكويت بقيمة الثقافة باعتبارها تجسيدا لروح الجماعة.
وقال ان مشروعية اي مؤسسة هي في استجابتها لمطالب البيئة التي تعيش فيها وهكذا نشأت المؤسسة استجابة لافتقاد أي مركز للشعر العربي يرعى أنشطته فكانت ولادتها ايذانا ببدء عهد جديد للشعر العربي.
وفي ختام الحفل اعلن امين عام مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين المسرحي عبد العزيز السريع اسماء الفائزين بمسابقة الجائزة لهذا العام وهم الشاعر الفلسطيني هارون هاشم رشيد والشاعر العراقي يحيى السماوي والشاعرة الاردنية فلسطينية الاصل نبيلة الخطيب .
وقد استدعي من المملكة المغربية لحضور دورة المعجم عدد من المثقفين من بينهم د. عبد الحق المريني, القباج , الوزاني الشهدي, عبد الرحمان طنكول, امل جلا ل,مصطفى أمادي, محمد مزين,الحسن بو قنطار, بنصر العلوي,بنشريفة,علي لغزيوي...
Suscribirse a:
Entradas (Atom)